نعمل معاً من أجل العطاء

نرى العطاء في كل فعل يشكل أملاً يلهم الآخرين ويغير حياتهم للأفضل. فدبي الصحية تؤمن أن العطاء من أجل الارتقاء بصحة الإنسان هي واحدة من أرقى مجالات الخير لخدمة الإنسانية.

img
img

مؤسسة الجليلة

مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لدبي الصحية، هي مؤسسة خيرية عالمية للرعاية الصحية مُكرّسة للارتقاء بحياة الأفراد، تأسست بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في أبريل 2013، بهدف وضع دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة في طليعة الابتكار الطبي.

تدعم مؤسسة الجليلة العلاج الطبي للأفراد غير القادرين على تَحمُّل تكاليف الرعاية الصحية ، كما تُقدِّم منحاً دراسية للمهنيين الطبيين وتدعم الأبحاث الرائدة حول الأمراض والتحديات الصحية منها أمراض السرطان والقلب والأوعية الدموية والسكري والسمنة والصحة العقلية.

مؤسسة الجليلة هي عضو في مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية والجهة الرائدة خلف برنامج "عاون"، وتسعى دائماً أن تكون منارة أمل للمرضى وأسرهم.

العطاء في أرقام

image
60 منحة تعليمية
image
100 منحة بحثية
image
8,600+ خريج من برنامج تآلف

آخر الأخبار والفعاليات

أعلن مستشفى الجليلة للأطفال، التابع لـ"دبي الصحية" وأول مستشفى متخصص في طب الأطفال على مستوى الدولة، عن تقديم العلاج لأكثر من 100 حالة لمرضى ضمور العضلات الشوكي. وقد كانت أول حالة تلقت العلاج في عام 2020 لطفلة تبلغ من العمر خمسة أشهر، فيما حصلت الطفلة السورية يقين إبراهيم كناكر مؤخراً على العلاج، بعد تكفل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله بعلاجها.

خضعت الطفلة يقين لعلاج تمثل في جرعة وريدية واحدة من دواء "زولجنسما" في مستشفى الجليلة للأطفال. واستغرق الإجراء نحو ساعة، تليه فترة متابعة طبية تشمل زيارات دورية للإشراف على تحسن حالتها الصحية.

من جهته، أشار الدكتور محمد العوضي، المدير التنفيذي لمجمّع صحة المرأة والطفل في "دبي الصحية"، إلى أن توفير العلاج لأكثر من 100 حالة من ضمور العضلات الشوكي في مستشفى الجليلة للأطفال يعكس التزام "دبي الصحية" بتقديم رعاية عالية الجودة تُراعي أفضل المعايير لكل طفل.

وأضاف قائلاً: " نعتمد في "دبي الصحية" نموذج رعاية متكامل يلبي احتياجات المريض من مختلف الجوانب الطبية والإنسانية تحت سقف واحد. ويغطي هذا النموذج مسار الرعاية منذ لحظة دخول المريض إلى المنظومة وحتى إتمام الخطة العلاجية، بما يضمن توفير أعلى مستويات الرعاية الصحية الشاملة. وتُجسد حالة الطفلة يقين فعالية هذا النموذج، الذي يجمع بين فرق متعددة التخصصات ويضمن تقديم أفضل رعاية ممكنة للأطفال الذين يعانون من حالات طبية معقدة مثل ضمور العضلات الشوكي."

بدوره، قال الدكتور هيثم البشير، استشاري تأهيل الأطفال في مستشفى الجليلة للأطفال: " يُعد دواء زولجنسما أحد العلاجات الجينية المتقدمة التي تمنح الأطفال المصابين بضمور العضلات الشوكي فرصة حقيقية لاستعادة قدراتهم الحركية في سن مبكرة. وتتلقى يقين هذا العلاج ضمن خطة علاجية شاملة، بإشراف فرق طبية من مختلف التخصصات في مستشفى الجليلة. وسنواصل متابعة حالتها، لضمان تحقيق أفضل النتائج الممكنة. ونظراً لاختلاف طبيعة كل حالة، فإننا نعتمد نهجاً فردياً يراعي الاحتياجات الخاصة لكل طفل."

ويعكس تقديم أكثر من 100 علاج لمرضى ضمور العضلات الشوكي في مستشفى الجليلة للأطفال دور "دبي الصحية" في الارتقاء بصحة الإنسان، من خلال توفير علاجات متقدمة ورعاية طبية ترتكز إلى المعايير العالمية، وتضع المريض في صميم أولوياتها.

تعرف أكثر arrow_forward_ios
18 يوليو 2025
أخبار

فاز تصميم مستشفى حمدان بن راشد للسرطان التابع لـ"دبي الصحية" بالجائزة الذهبية ضمن فئة مشاريع الرعاية الصحية المستقبلية 2024، في جوائز "وورلد آركيتكتشر نيوز" العالمية (World Architecture News) في مارس 2025.

وتهدف جوائز "وورلد آركيتكتشر نيوز" إلى تسليط الضوء على أبرز التصاميم المعمارية المتميزة على المستوى الدولي في مجالات متعددة، ويتم تقييم المشاريع المقترحة من قبل نخبة من الخبراء الدوليين في مجال العمارة، الذين يوظفون خبراتهم لدعم التميز في مجال التصميم المعماري على مستوى العالم. وتُعنى جائزة "مشاريع الرعاية الصحية المستقبلية 2024" بتكريم التصاميم المبتكرة والفريدة التي لا تزال قيد التطوير.

بهذه المناسبة قال ديفيد مارتن، المهندس المعماري ومدير التصميم العالمي في ستانتك، "الشركة الهندسية المنفذة لتصميم المستشفى: "نفخر بحصول تصميم المستشفى الجديد على هذه الجائزة المرموقة. حرصنا منذ البداية على ابتكار مساحة تلبي المتطلبات الوظيفية لمرفق صحي متطور، وتوفير بيئة علاجية تعزز الصحة النفسية للمرضى والفرق الطبية على حد سواء. ويعكس هذا التكريم جهود "دبي الصحية" في إعادة رسم ملامح مستقبل خدمات الرعاية الصحية المقدمة لمرضى السرطان، حيث قدمت دعماً متواصلاً أسهم في تطوير التصميم في مختلف مراحله."

وقد استُلهم تصميم مستشفى حمدان بن راشد للسرطان من شجرة الغاف الوطنية، التي تُعد رمزاً ثقافياً في دولة الإمارات وتعكس هويتها. ويتبع المستشفى نهجاً محوره المريض، حيث شارك في تصميمه مرضى السرطان، ما يعكس التزام "دبي الصحية" بتقديم تجربة علاجية متكاملة تجمع بين الكفاءة الطبية والراحة النفسية.  وسيمتاز المبنى بساحة مركزية مفتوحة تسمح بنفاذ الضوء الطبيعي إلى مختلف أجزائه، فضلاً عن مساحات خضراء تسهم في توفير بيئة علاجية هادئة تعزز شعور المرضى بالارتياح.

من جانبها، قالت سعادة الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة "دبي الصحية"، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الجليلة ورئيس اللجنة التوجيهية في مستشفى حمدان بن راشد للسرطان: "نفخر بحصول مستشفى حمدان بن راشد للسرطان على هذا التقدير العالمي، الذي جاء ثمرة عمل جماعي شارك فيه مختلف الأطراف من المرضى والأطباء وقادة القطاع الصحي، إلى جانب المهندسين المعماريين، حيث توحّدت رؤاهم لتصميم مستشفى يُجسّد رؤية إنسانية متكاملة تتماشى مع عهد "دبي الصحية"، ‘المريض أولاً ‘. ونثمّن جهود جميع من ساهموا في دعم هذا المشروع الحيوي، وفي مقدّمتهم المتبرعون الذين لا يزال عطاؤهم عبر "مؤسسة الجليلة"، يساهم في تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس."

صرح طبي شامل

يُعد مستشفى حمدان بن راشد للسرطان، الذي يجري إنشاؤه حالياً في قلب مدينة دبي الطبية – المرحلة الثانية، أول مستشفى متكامل لعلاج مرضى السرطان في دبي.

يمتد المستشفى على مساحة 59 ألف متر مربع ويضم 53 عيادة متخصصة، و21 مساحة للأبحاث الإكلينيكية، و60 غرفة للحقن الوريدي، و10 غرف للرعاية العاجلة، و5 غرف للعلاج الإشعاعي، بالإضافة إلى 116 سريراً للمرضى و19 حديقة هادئة صُمّمت لراحة المرضى وذويهم.

سيُشكل المستشفى الذي يتم تصميمه وفق أعلى معايير الاستدامة، صرحاً طبياً شاملاً. وسيقدّم خدمات متكاملة تشمل التشخيص المبكر والعلاج المتخصص، وصولاً إلى الرعاية الشاملة، وذلك عبر كوادر طبية متعددة التخصصات. كما سيركز على الأبحاث السريرية الرائدة لتطوير علاجات نوعية، بهدف وضع معايير جديدة في علاج السرطان. 

تعرف أكثر arrow_forward_ios
09 يوليو 2025
أخبار

في إطار التزامها المستمر بالارتقاء بتجربة المتعاملين، وضمن مبادرات "عام المجتمع 2025"، أعلنت "دبي الصحية" عن إطلاق مبادرة "مجالس دبي الصحية: صوت المجتمع"، الهادفة إلى تعزيز التواصل المباشر مع سكان دبي في مختلف الأحياء، وتمكينهم من المشاركة في تطوير الخدمات الصحية عبر مشاركة آرائهم وملاحظاتهم حول تجاربهم.

وتسعى المبادرة إلى ترسيخ ثقة المجتمع بالمنظومة الصحية من خلال الحضور المباشر في الأحياء السكنية، والتفاعل الإيجابي مع ملاحظات المتعاملين، كما توفر منصة مفتوحة لتبادل الأفكار والمقترحات لتحسين الخدمات الصحية والارتقاء بجودة الحياة، بما يلبي تطلعات سكان دبي واحتياجاتهم.

واستهلت "دبي الصحية " أولى مجالسها المجتمعية يوم الأربعاء 23 أبريل الجاري بلقاء سكان منطقة جميرا، وستعقد المجالس بشكل شهري لتشمل مختلف أحياء دبي خلال الفترة المقبلة.

حضور لافت:

وشهدت النسخة الأولى من مبادرة " مجالس دبي الصحية: صوت المجتمع"، التي عقدت في مجلس أم سقيم بمنطقة جميرا حضوراً لافتاً من قبل السكان، الذين تفاعلوا مع مسؤولي "دبي الصحية"، وطرحوا الملاحظات والمقترحات التطويرية، وآرائهم حول مستوى الخدمات المقدمة بكل شفافية.

بهذه المناسبة، قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لـ"دبي الصحية": "تجسد مبادرة (مجالس دبي الصحية: صوت المجتمع) التزام "دبي الصحية" بترجمة توجيهات القيادة الرشيدة في تعزيز ثقافة الأبواب المفتوحة بين المسؤولين والمتعاملين، من خلال الوصول إليهم في أماكن تواجدهم والاستماع إلى ملاحظاتهم وآرائهم، وإتاحة المجال أمامهم لمشاركة تجاربهم حول الخدمات الصحية التي يتلقونها على أسس من الثقة والشفافية، وذلك في إطار عهدنا الراسخ "المريض أولاً، وبما ينسجم مع أهداف أجندة دبي الاجتماعية 33، التي تهدف إلى بناء نظام صحي أكثر كفاءة واستدامة."

وأضاف:" تأتي مبادرة "مجالس دبي الصحية – صوت المجتمع"، ضمن مبادرات "عام المجتمع"، وفي إطار خطة متكاملة تنفذها "دبي الصحية" لتمكين المرضى والمتعاملين من الإسهام الفاعل في تطوير خدمات الرعاية الصحية. وشملت الخطة إطلاق برنامج "بريس جيني" الرائد عالمياً في قياس تجربة المرضى مؤخراً، والذي يعتمد على استبيانات مصممة خصيصاً لكل رحلة علاجية، بما يسهم في دعم الخطط الاستراتيجية، والارتقاء بجودة الخدمات وتعزيز رضا المتعاملين".

ودعا الدكتور عامر كافة أفراد المجتمع إلى المشاركة بآرائهم وتجاربهم في هذه المجالس، وتقديم أفكارهم ومقترحاتهم بكل شفافية لفريق "دبي الصحية"، حيث سيتم العمل على تنفيذها مباشرة، في إطار خطط التحسين المستمرة.

أهداف استراتيجية:

تهدف هذه المجالس إلى دعم أهداف "عام المجتمع" عبر مبادرات ميدانية فعّالة تعزز العلاقة بين "دبي الصحية" وأفراد المجتمع، توفير منصة حوارية تفاعلية للتواصل المباشر مع السكان في أماكن تواجدهم، والتعرّف عن قرب على احتياجاتهم وتطلعاتهم، والارتقاء بجودة الخدمات الصحية من خلال الاستفادة من التجارب اليومية للمتعاملين وملاحظاتهم، بما يسهم في تطوير منظومة الرعاية الصحية.

وتُعد المجالس منصة حيوية لتوفير معلومات وبيانات تسهم في دعم الخطط المستقبلية من خلال إشراك المتعاملين لصناع القرار في صياغة الخطط التطويرية. كما تسعى إلى ترسيخ ثقة المجتمع بالمنظومة الصحية عبر الحضور المباشر في الأحياء السكنية والتفاعل مع ملاحظات المتعاملين.

وأكدت "دبي الصحية" أنها تعمل على رصد كافة الملاحظات والأفكار التطويرية التي يتم طرحها من قبل أفراد المجتمع خلال المجالس، للبدء الفوري في دراستها من قبل فريق العمل وتحويلها إلى مبادرات وبرامج واقعية تلبي تطلعاتهم في المنظومة الصحية.

تعرف أكثر arrow_forward_ios
24 أبريل 2025
أخبار

نظّمت "دبي الصحية" النسخة الثانية من مبادرة "عيادة الأمل" الخيرية، في مستشفى الجليلة للأطفال، بهدف توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية للأطفال غير القادرين على الوصول إلى الخدمات الطبية.

يأتي تنظيم النسخة الثانية من "عيادة الأمل"، تزامناً مع يوم زايد للعمل الإنساني ودعماً لأهداف "عام المجتمع" الذي يجسّد رؤية القيادة الرشيدة تجاه بناء مجتمع متماسك ومزدهر، كما تأتي "عيادة الأمل" في إطار جهود "دبي الصحية" للارتقاء بصحة الإنسان، وذلك من خلال ترسيخ قيم العطاء والعمل الإنساني عبر توفير الفحوصات الطبية المجانية، ودعم المرضى غير القادرين على تحمل تكاليف العلاج، من خلال مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لدبي الصحية، وذلك في إطار عهدها "المريض أولاً".

وشارك في المبادرة الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، حيث وزعت هدايا على الأطفال، إلى جانب مشاركة الشخصيات الكرتونية المحبوبة (سالم وسلامة)، الذين تفاعل معهم الأطفال في تجربة مليئة بالبهجة والسعادة، كذلك ساهمت مؤسسة الإمارات للآداب في المبادرة بتنظيم فعاليات قراءة وتثقيف للأطفال.

وفي هذه المناسبة، قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية: " إن تنظيم مبادرة "عيادة الأمل" للعام الثاني يعكس التزامنا في "دبي الصحية" بتوفير رعاية صحية شاملة ومستدامة للأطفال غير القادرين على الوصول إلى الخدمات الطبية، بما ينسجم مع قيم العطاء التي تُعد إحدى الركائز الأساسية لمنظومتنا الصحية. كما أن تنظيم هذه المبادرة تزامناً مع يوم زايد للعمل الإنساني يأتي استلهاماً لرؤية الآباء المؤسسيين وقيادتنا الرشيدة، التي جعلت من العمل الخيري والإنساني نهجاً مستداماً يسهم في تحسين حياة المرضى ومنحهم الأمل في حياة أفضل".

وأضاف: "نشكر الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، ومؤسسة الإمارات للآداب، وجميع المتطوعين من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية، وطلبة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، على جهودهم في إنجاح المبادرة وإدخال السعادة إلى قلوب الأطفال. مستمرون في تطوير مبادراتنا الخيرية، والإنسانية ونسعى إلى توسيع نطاق المستفيدين منها، تعزيزاً للمسؤولية المجتمعية وترسيخاً لقيم التعاضد والتكافل المجتمعي".

 من جهته قال الدكتور محمد العوضي، نائب المدير التنفيذي لمستشفى الجليلة للأطفال ومستشفى لطيفة: " فخورون بما حققته المبادرة من نجاح لافت خلال نسختها الثانية، حيث وفرت خدمات الرعاية الطبية لـ 300 طفل من غير القادرين على الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية في أكثر من 20 تخصصاً طبياً، مسجلة زيادة بنسبة 20% مقارنة بالعام الماضي كما شملت المبادرة تقديم المتابعة الطبية لـ 45 طفلًا من المستفيدين في النسخة الأولى، ممن خضعوا لبرامج علاجية طويلة المدى ".

وتابع:" نثمن جهود الفريق المشارك في إنجاح المبادرة، حيث شهدت مشاركة 100 متطوع من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية، إلى جانب طلاب جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، وقد ساهموا جميعاً في تقديم الرعاية الصحية للأطفال، تأكيداً على رسالة دبي الصحية النبيلة في دعم العمل الخيري وتعزيز المسؤولية المجتمعية".

تخصصات طبية

وفرت مبادرة "عيادة الأمل" خدمات رعاية صحية تخصصية للأطفال على مدار يوم كامل، شملت أكثر من 20 تخصصاً طبياً أبرزها: طب الأطفال العام، الغدد الصماء، الأمراض الوراثية والجينية، الحساسية والمناعة، الكُلى، الأعصاب، الطب النفسي، جراحة العظام، الأمراض المعدية، الجهاز الهضمي، طب الأسنان، الأنف والأذن والحنجرة، جراحة الأطفال، وطب التجميل للأطفال.

تعرف أكثر arrow_forward_ios
18 مارس 2025
أخبار