استكشف الصحة

أولويتنا في عيادة أمراض الرئة للأطفال في مستشفى الجليلة للأطفال هي صحة ورفاهية الرضّع والأطفال والمراهقين الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي، إذ يكرّس فريقنا جهوده لتقديم الرعاية الصحية المتخصصة لأبنائكم بلمسة دافئة وحانية إنطلاقاً من إدراكنا لمدى القلق الذي قد تسببه صعوبات التنفس لكم ولأبنائكم، حيث يتولّى فريقنا المختص تقديم استشاراتٍ شاملة مصحوبة بالمتابعة الطبية ما بعد العلاج لمجموعة واسعة من أمراض الجهاز التنفسي المعقدة، مثل: الربو الذي يصعب السيطرة عليه، وتوسع القصبات، وتشوهات الرئة...

نقدّم لكم في تخصص أمراض المفاصل للأطفال الرعاية المتخصصة والحانية للأطفال الذين يعانون من حالات روماتيزمية تؤثر على عظامهم أو عضلاتهم أو مفاصلهم، مع التركيز على إلتهاب المفاصل عند الأطفال بشكلٍ خاص، وإنطلاقاً من إدراكنا للقلق والتوترالذي قد تسببه  هذه المشاكل الصحية لكم ولأبناذكم فإننا نحرص على أن نوفر لكم الدعم المعنوي اللازم عبر كل خطوات رحلة العلاج.   كما يقدم فريقنا  خدماتٍ صحية شاملة ومتكاملة، ومصمّمة خصيصا لتلبية الاحتياجات الصحية الخاصة بأبنائكم، ويتم تقديم هذه الخدمات...

نحرص في قسم طب المراهقين التابع لمستشفى الجليلة للأطفال على تلبية الاحتياجات الفردية لكل من الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عاماً، أي في الفترة العمرية التي عادة ما تتّسم بالتحديات الطبية والإنمائية والعاطفية، وباعتبار هذا التخصص جديداً نوعاً ما في المنطقة فإننا نوفر شرحاً واضحاً للأهالي وأبنائهم عما نقدمه لهم من خلاله من رعاية متخصصة تساعد على إرشاد وتوجيه المراهقين في هذه الفترة المحورية من حياتهم.    بالإضافة إلى الرعاية الشاملة للمراهقين المصابين بأمراض...

نتولّى في عيادة أمراض المسالك البولية للأطفال لدى مستشفى الجليلة للأطفال تقديم الرعاية الصحية المتخصصة لتشخيص وعلاج جميع المشكلات البولية والتناسلية عند الرضع والأطفال والمراهقين، وذلك بالتوازي مع تقديم الدعم المعنوي اللازم لكم ولأبنائكم في ظلّ بيئة حانية ومريحة؛ لنتجاوز أي قلق قد ينتج عن مشكلات المسالك البولية.    fتعدّ عيادتنا أمراض المسالك البولية لدى الأطفال العيادة الوحيدة على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة التي تقدّم علاجاً لاضطراب الإخراج لدى الأطفال (أي الأطفال الذين...

تعد اضطرابات النوم وصعوبة الحصول على قسط كافٍ من الراحة الليلية ظاهرة منتشرة بين الأطفال، حيث تشير الدراسات إلى أن 25٪ من الأطفال الأصحاء دون سن 18 عامًا يواجهون صعوبات في النوم، كما تؤثر مشاكل النوم على ما يصل إلى 80٪ من المراهقين. بالنسبة للأطفال الذين يعانون من حالات طبية أو تنموية أو مشاكل في الصحة النفسية، فإن تحديات النوم تكون أكثر انتشارًا. يمكن أن تؤثر قلة النوم على قدرة طفلك على التركيز، وتضعف جهازه المناعي، وفي بعض الحالات، قد تؤدي إلى مشاكل طويلة المدى في الرئة أو الهرمونات أو...