استكشف الصحة

نحرص في تخصص أمراض الدم للأطفال في مستشفى الجليلة للأطفال على توفير الرعاية الصحية المُثلى والحانية للأطفال الذين يعانون من أمراض مرتبطة بالدم من جميع الفئات العمرية، حيث يتولّى فريقنا الذي يتألف من أكفأ الأطباء والممرّضين في مجال أمراض دم الأطفال، بالإضافة إلى كلٍ من: أخصائيي الأشعة، وأخصائيي التغذية، والأخصائيين النفسيين، والأخصائيين الاجتماعيين، والأطباء النفسيين، وحتى المعالجين النفسيين؛ جميعهم يعملون جنباً إلى جنب لتقديم رعاية صحية شاملة ومتكاملة لطفلك، في ظل جوٍ عائلي يبعث على الراحة...

نعي جيداً أن تشخيص أحد أبنائكم بالسرطان أمر صعب ومحزن جداً، لذا يكرّس فريقنا في تخصص طب أورام الأطفال لدى مستشفى الجليلة للأطفال جهوده لتقديم الرعاية الصحية المُثلى والحانية للأطفال المصابين بالسرطان من جميع الفئات العمرية، ويتضمّن فريقنا مجموعة من أكفأ أطباء وممرّضي وجرّاحي أورام الأطفال، بالإضافة إلى كلٍ من: أخصائيي الأشعة، وأخصائيي التغذية، والأخصائيين النفسيين، والأخصائيين الاجتماعيين، والأطباء النفسيين، وحتى المعالجين النفسيين؛ الذي  يعملون جميعهم جنباً إلى جنب لتقديم رعاية صحية...

نقدّم في تخصص طب الاضطرابات الأيضية الوراثية للأطفال لدى مستشفى الجليلة للأطفال رعاية صحية شاملة للأطفال من حديثي الولادة،والأطفال، والمراهقين الذين يعانون من متلازمة التمثيل الغذائي (الأيض)، ويعرّف الأيض على أنه تفاعل كيميائي يقوم به الجسم باستمرار بهدف تحويل الطعام إلى طاقة تستخدمها أجهزة الجسم المختلفة للقيام بالأنشطة الحيوية،  وفي حال كان طفلك يعاني من نقص أو انعدام في الإنزيمات اللازمة لهذه العملية؛ يصاب عندها باضطرابات أيضية وراثية.    يكرّس فريق طب الاضطرابات الأيضية...

نقدم عيادة الطب التجميلي للأطفال في مستشفى الجليلة للأطفال رعاية متخصصة وحانية للأطفال الذين يحتاجون إلى جراحة تجميلية أو جراحة ترميمية،  بحيث نوفر لأبنائكم علاجاً جراحياً متقدماً ومصمماً خصيصا للأطفال الذين يعانون من تشوهات خلقية أو ناتجة عن تعرضهم للحوادث، في ظل بيئة آمنة وحانية، وبالتوازي مع الدعم اللازم لكم ولأبنائكم في كل خطوة عبر رحلة العلاج لضمان تحقيق أفضل النتائج.

التخدير العام هو حالة من الغياب التام عن الوعي شبيهة بالنوم العميق، نحدثها باستخدام مزيج دقيق من الأدوية المخدرة. يقوم أطباء التخدير بإعطاء هذه الأدوية قبل العملية الجراحية وخلالها، مما يضمن عدم شعوركم بأي ألم أو تذكر لأي جزء من الإجراء الطبي.