عرض القائمة

60 800

محدد اللغة

english
بادر بحجز موعد
800 60

محدد اللغة

english
شراكة استراتيجية بين "دبي الصحية" و"مركز إرادة للعلاج والتأهيل"
  07 يونيو 2024
  3 دقائق للقراءة
|
المشاركة

أعلنت "دبي الصحية"، أول نظام صحي أكاديمي متكامل في دبي، عن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع مركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي، وذلك بهدف تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات الصحة والعلاج والتأهيل.

وبموجب الشراكة، سيتعاون الجانبان في عدة مجالات من بينها تبادل أفضل الممارسات التي تعود بفائدة مشتركة على كلا الجانبين، لاسيما في مجالات تبادل الخبرات وتقديم الاستشارات في مجالات متنوعة، بالإضافة إلى التعاون في المشاريع الاستراتيجية والبحوث العلمية، فضلاً عن التدريب والتعليم والمجالات الاكلينيكية والإدارية، بما يسهم في تحسين رعاية المرضى وتعزيز علاج الإدمان وإعادة التأهيل في دبي.

نموذج عالمي

وفي هذه المناسبة، قال سعادة الدكتور عامر أحمد شريف، المدير التنفيذي لـدبي الصحية: "تأتي هذه الاتفاقية الاستراتيجية مع مركز إرادة للعلاج والتأهيل في إطار حرص "دبي الصحية" على تطوير المنظومة الصحية على مستوى إمارة دبي التي تستند إلى أربعة ركائز أساسية هي الرعاية والتعلم والاكتشاف والعطاء، بما يسهم في رفد المنظومة الصحية بأفضل الخدمات والممارسات العالمية، لمواصلة جهودنا الرامية إلى ترسيخ حضور ومكانة الإمارة كنموذج عالمي رائد في الارتقاء بصحة الإنسان".

وأضاف: "يقوم مركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي من خلال المشاركة في وضع السياسات والاستراتيجيات والخطط الخاصة بتوفير العلاج وإعادة التأهيل إلى جانب الدور الوقائي والتوعوي، وهو ما يسهم في تطوير المنظومة الصحية على مستوى الإمارة، ونتطلع من خلال هذه الاتفاقية الاستراتيجية إلى الاستفادة من خبرات المركز وخدماته النوعية لتعزيز قدرات المنظومة الصحية على صعيد تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية تماشياً مع نهجنا "المريض أولاً"." 

دور رائد

ومن جانبه أكّد سعادة عبدالرزاق أميري، المدير التنفيذي لمركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي حرص المركز على تعزيز التعاون بين الدوائر الحكومية في إمارة دبي لتبادل الخبرات وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين على أراضيها وذلك مع الجهات ذات العلاقة في مجال علاج وتأهيل مرض الإدمان، مثنياً سعادته على دور "دبي الصحية" الرائد في هذا القطاع في إمارة دبي، والتي تتماشى أهدافها ورؤيتها واهداف المركز.

كما أثنى أميري على دور "دبي الصحية" في دعمها لاحتياجات المركز من الخدمات الطبية المكملة والغير متعلقة بمرض الإدمان، كخدمات طب الأسنان واستقبال الحالات الطارئة المحولة من قبل المركز، ومجالات توفير الأدوية والمختبرات، وما تقدمه من دعم لمبادرات مركز إرادة لخلق نموذج متكامل يساعد على الحد من ظاهرة التعاطي على مستوى الدولة.

وتأتي هذه الشراكة في إطار تعزيز التعاون بين مركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي ودبي الصحية، كما تعكس التزامهما المشترك بتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية على مستوى المنطقة.

أخبار ذات صلة عرض الكل
أخبار

بحضور سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة دبي الصحية، أعلنت دبي الصحية عن إطلاق "صندوق الطفل" التابع لمؤسسة الجليلة بقيمة 50 مليون درهم إماراتي، والذي يهدف إلى التكفل بعلاج 3000 طفل سنوياً في مستشفى الجليلة للأطفال، المستشفى الأول والوحيد للأطفال في دولة الإمارات.

تم الإعلان عن إطلاق الصندوق، اليوم (الاثنين)، في مقر مستشفى الجليلة للأطفال، بحضور سعادة الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة دبي الصحية رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجليلة، وسعادة الدكتور عامر أحمد شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، والدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، والدكتور عبد الله الخياط، المدير التنفيذي لمستشفى الجليلة للأطفال، إلى جانب عدد من المسؤولين وشركاء العطاء.

أولوية قصوى

وزار سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم مجموعة من الأطفال المرضى خلال جولة في مستشفى الجليلة للأطفال، حيث اطلع سموه على الخدمات المتخصصة التي توفرها المستشفى في إطار التزامها بمنح الأولوية للرعاية الطبية للأطفال التي ترتكز على الجودة والتميز.

وفي هذه المناسبة، أعرب سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم عن تقديره لكافة الجهات المانحة والداعمة وكل من يسهم في تأكيد أعلى مستويات التميز والكفاءة للمنظومة الصحية في دبي، وتقديم أفضل أشكال الرعاية الصحية لاسيما للأطفال، في ضوء قيم العطاء والتراحم التي طالما تميز بها أهل الإمارات ومجتمعها.

وقال سموه: "يعكس إطلاق "صندوق الطفل" التزامنا اللامحدود بتوفير أفضل أشكال الرعاية الصحية للأطفال الذين يحظون بأولوية قصوى ضمن المنظومة الصحية في دبي، باعتبارهم عماد المستقبل، ما يستوجب توفير أفضل الخدمات الصحية لهم عبر مبادرات نوعية من بينها "صندوق الطفل" الذي نسعى من خلاله إلى ضمان الدعم لرعاية وعلاج أكبر عدد ممكن من الأطفال ومساعدتهم على استعادة حياتهم الطبيعية، وفق أفضل الممارسات والمعايير العالمية."

و يعد "صندوق الطفل" مبادرة مجتمعية على مستوى إمارة دبي هدفها مد يد العون وتقديم الرعاية الصحية للأطفال خلال رحلة علاجهم، إلى جانب تمكين أفراد المجتمع من توفير الدعم وتعزيز ثقافة العطاء بما يضمن حصول كل طفل على الرعاية التي يحتاجها.

مستقبل صحي

ومن جانبها أكدت سعادة الدكتورة رجاء عيسى القرق، على دور مؤسسة الجليلة في قيادة مهمة العطاء لـ "دبي الصحية"، قائلة: "نجحت مؤسسة الجليلة من خلال برنامج "عاون" للعناية بالمرضى على مدى أكثر من عقدٍ من الزمن بتحقيق أثر إيجابي كبير في حياة الآلاف من المرضى وعائلاتهم في دولة الإمارات، ومن خلال هذا الصندوق الجديد نتعهد بتعزيز مستويات وصول الرعاية التي نمنحها وتوفير الأمل في غدٍ أفضل للمزيد من الأطفال، إذ يؤكد هذا الصندوق التزام المؤسسة بضمان مستقبلٍ صحي للأطفال مع تقديرنا الكبير للمتبرعين والداعمين الذين تجمعهم قيم الرعاية والعطاء لتعزيز مسيرة تعافي الأطفال".

وأشاد الدكتور عبدالله الخياط بالدور المهم الذي سيشكله "صندوق الطفل" قائلاً: "سيعمل "صندوق الطفل" على توفير الرعاية الطبية الضرورية للأطفال الذين يحتاجونها وسيكون بمثابة وسيلة لدعم العائلات وأطفالهم الذين يواجهون أمراض تهدد حياتهم، حيث سيوفر فريق من الأطباء والمتخصصين الرعاية اللازمة للأسر غير القادرة على تحمّل تكاليف علاج أطفالهم، كما يؤكد الصندوق التزامنا تجاه مبدأ "المريض أولاً"، وسنتمكن من خلاله من توفير الرعاية للأطفال من جميع الأعمار ومنحهم الأمل في  غدٍ أفضل".

جدار العطاء

وعلى هامش إطلاق "صندوق الطفل"، تمت إزاحة الستار عن "جدار العطاء" الهادف لتكريم المانحين والمساهمين الدائمين من شركاء مؤسسة الجليلة في مهمة العطاء والذين وقعوا على دعمهم للصندوق بقيمة 50 مليون درهم إماراتي لتوفير الرعاية الطبية لـ 3 آلاف طفل سنوياً، من بينهم مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة عيسى صالح القرق الخيرية، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، وأوقاف دبي، ومجموعة البطحاء القابضة، وإيفيكو، و"تراحم".

جدير بالذكر أن "صندوق الطفل" يأتي ضمن جهود مؤسسة الجليلة الحافل بالإنجازات الخيرية الرامية لدعم التعليم والأبحاث والعلاجات الطبية، إلى جانب التكفل بعلاج حالات إنسانية لما يزيد عن 8600 حالة، 30% منها أطفال يعانون من أمراض مهددة الحياة مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها من الأمراض المزمنة، بما يؤكد التزام المؤسسة بتغيير حياة المحتاجين في المجتمع.

اضغط هنا "صندوق الطفل" للحصول على المزيد من المعلومات عن البرنامج. 

21 نوفمبر 2023 أخبار
أخبار

أعلنت دبي الصحية، أول نظام صحي أكاديمي متكامل في إمارة دبي، عن توقيع مذكرة تفاهم مع كلية طب يوماس تشان بجامعة ماساتشوستس، أحد أبرز مراكز العلوم الصحية الأكاديمية في ولاية ماساتشوستس بالولايات المتحدة الامريكية، والتي تحدد أطر التعاون بين الجانبين في مجال تطوير أفضل ممارسات الرعاية الصحية، بما يتماشى مع الرؤية المشتركة في الارتقاء بصحة الإنسان.

وجرى توقيع المذكرة على هامش زيارة أجراها وفد من كلية طب يوماس تشان إلى مقر ومنشآت دبي الصحية، والتي اطلع خلالها على نموذج "دبي الصحية" القائم على تحسين جودة الرعاية الصحية والارتقاء بصحة الإنسان من خلال التكامل بين محاور الرعاية والتعلّم والاكتشاف والعطاء.

ويأتي توقيع المذكرة مع كلية طب يوماس تشان بالنظر إلى المكانة العالمية المرموقة التي تحظى بها على مستوى العالم في مجالات الطب والعلوم الطبية المساندة، حيث تحظى باعترافات دولية تسلط الضوء على مساهمتها في تعزيز صحة الإنسان، من خلال منظومتها التي توفر منصة متكاملة للبحوث الأكاديمية فضلاً عن مرافقها ومختبراتها المتقدمة.

وبموجب مذكرة التفاهم، سيعمل الجانبان على مجموعة من المشاريع البحثية المشتركة لتعزيز الرعاية الصحية وخدمات المرضى وفق أفضل الممارسات العالمية، إلى جانب تبادل الطلبة والخبرات بين المؤسستين، فضلاً عن المساهمة في تطوير وتعزيز الصحة العامة محلياً وعالمياً، انطلاقاً من المعايير الرائدة التي تعتمدها كلية طب يوماس تشان المتمثلة في تتبع التطور الطبيعي والتاريخي للأمراض.

وشارك الوفد الزائر الذي ترأسه الدكتور مايكل إف كولينز، نائب الرئيس الأول للعلوم الصحية والمستشار في كلية طب يوماس تشان، في منتدى تفاعلي حضره طلاب "دبي الصحية" والذي ناقش البرامج التدريبية وبرامج الإقامة في كلية طب يوماس تشان.

وبهذا الصّدد، قال الأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي، نائب المدير التنفيذي لدبي الصحية، والمدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية في دبي الصحية، ونائب مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية للشؤون الأكاديمية: "يعتبر هذا التعاون فرصة هامة للاستفادة من تميز المؤسستين الصحيتين الأكاديميتين، فمن خلال العمل المشترك وتوحيد الموارد والقدرات والخبرات سنكون قادرين على تعزيز المعارف والمهارات الطبية لخدمة مجتمعاتنا على نحو أفضل. إذ ساهمت الزيارة المثمرة في التأسيس لتعاون هادف يرتكز على هدفنا المشترك المتمثل في الارتقاء بصحة الإنسان".

من جانبه، قال الدكتور مايكل إف كولينز، نائب الرئيس الأول للعلوم الصحية والمستشار في كلية طب يوماس تشان بجامعة ماساتشوستس: "إن زيارتنا إلى دبي الصحية أسهمت في التعرف على هذه المنظومة المميزة عن قرب، وتوطيد علاقاتنا مع قيادتها. كما أن توقيع مذكرة التفاهم بين مؤسستينا يسهم في تحقيق تطور هام ويوفر لنا ولدبي الصحية إطاراً يمكننا من متابعة التعاون وتبادل الخبرات. كما نأمل من خلال هذه الشراكة في الارتقاء معاً بمجتمعاتنا وخدمتها بشكل أفضل".

وضم وفد كلية طب يوماس تشان كلاً من الدكتور تيرينس ر. فلوت عميد الكلية ونائب المدير التنفيذي، والدكتور ديفيد د. ماكمانوس، رئيس قسم الطب الباطني، والدكتورة آن لاركين، الأستاذ المشارك في الجراحة والنائب الثاني لمدير الكلية للشؤون الأكاديمية والعميد المشارك الأول للشؤون التعليمية.

واستقبلت دبي الصحية أيضاً، ليزا كولومبو، نائب المدير التنفيذي للكلية والرئيس التنفيذي لشركة "فور هيلث" الذراع الاستشاري لكلية طب يوماس تشان، وريبيكا دايموند، المدير التنفيذي لاستراتيجية الأعمال والتميز التشغيلي لشركة "فور هيلث"، وبريندان تشيشولم، نائب الرئيس للشؤون الإدارية ورئيس شؤون الموظفين.

26 أبريل 2024 أخبار
أخبار

أعلنت "دبي الصحية"، أول نظام صحي أكاديمي متكامل في إمارة دبي، عن تعاونها مع مؤسسة متلازمة أنجلمان، وذلك لافتتاح أول عيادة متخصصة في منطقة الخليج العربي ضمن مستشفى الجليلة للأطفال.

وتهدف المبادرة الأولى من نوعها على مستوى المنطقة إلى تحسين مستوى الرعاية المقدمة للمصابين بالاضطراب العصبي الوراثي الذي يطلق عليه "متلازمة أنجلمان"، والارتقاء بمستويات الوعي حوله، حيث ستوفر العيادة الجديدة مركز دعم مجتمعي يسمح للمرضى وعائلاتهم ومقدمي الرعاية إمكانية التواصل مع الخبراء، والتعرف على أفضل خدمات الرعاية المبنية على الأدلة الموثوقة، بما يُسهم في دعم ومساندة المصابين بهذه الحالة.

ويقدم التعاون مع مؤسسة متلازمة أنجلمان آفاقاً جديدة في علاج المصابين، بما ينسجم مع عهد "دبي الصحية" المتمثل في "المريض أولاً"، حيث يعاني حوالي شخص واحد من بين 500 ألف شخص على مستوى العالم من متلازمة أنجلمان. وتشمل الأعراض المُبكرة لهذه المتلازمة تأخر في بعض مراحل النمو مثل المشي خلال العام الأول من الولادة. كما أظهرت بعض الدراسات تأخر في النطق والحركة وخلل في التوازن وغالباً ما تظهر مع سلوك سعيد واضح مع الضحك المتكرر.

وتتيح العيادة الجديدة للعائلات في دولة الإمارات إمكانية التواصل مع الخبراء المختصين، والحصول على الرعاية الطبية العلمية والموثوقة، إلى جانب تعزيز آفاق العلاج من خلال إمكانات النظام الصحي الأكاديمي المتكامل لـدبي الصحية. كما تهدف الشراكة بين الطرفين إلى رفع مستويات الوعي والعلاج من خلال التثقيف والاستكشاف وإجراء الأبحاث، بما يُسهم في تحسين ظروف المرضى وعائلاتهم بشكل ملموس.

وبهذا الصدد، قال الدكتور عبدالله الخياط، المدير التنفيذي لمستشفى الجليلة للأطفال: "يسعدنا التعاون مع مؤسسة متلازمة أنجلمان لافتتاح عيادة متخصصة في مستشفى الجليلة للأطفال، وذلك في إطار شبكة رعاية المرضى التابعة لدبي الصحية. حيث يمثل هذا التعاون الهام بارقة أمل للمصابين بمتلازمة أنجلمان وعائلاتهم. كما نأمل أن نتمكن من مساعدتهم على متابعة حياتهم من خلال حرصنا على إرساء أعلى معايير الرعاية، مدفوعين بعهدنا "المريض أولاً" لتحقيق ذلك."

بدورها، قالت أماندا مور، المدير التنفيذي لمؤسسة متلازمة أنجلمان: "يشرفنا التعاون مع دبي الصحية ومستشفى الجليلة للأطفال في هذه المبادرة النوعية. تتيح هذه العيادة للعائلات في دولة الإمارات التواصل مع متخصصي متلازمة أنجلمان من ذوي الخبرات والكفاءات التي يصعب إيجادها في الأحوال العادية. وتبرز أهمية تعزيز الوعي بالأمراض النادرة، مثل متلازمة أنجلمان، في إمكانية التشخيص المبكر وتحسين حالة المرضى. وتأتي هذه المبادرة في إطار شبكة لادر التعليمية الخاصة بنا، المصممة لسد الفجوات التي يعاني منها قطاع الرعاية الصحية في مساعدة العائلات المتأُثرة بهذه الاضطراب النادر. ونتطلع إلى العمل عن كثب مع فريق دبي الصحية لإحداث تأثير إيجابي ملموس على حياة المرضى وعائلاتهم".

29 مايو 2024 أخبار

Chat Application